الفنان التشكيلي الجزائري مداني محمد لمين
الرسام الواعد مداني محمد لمين من مواليد 1979 بسيدي سليمان تقرت. شارك في عدة ملتقيات وصالونات فنون تشكيلية بمعظم الولايات، بفكرة وضع نفسه على محك ما هو موجود من تجارب سابقيه، بحثا عن تموقع يعكس ما جاء به من مهارات تقنية باسلوب وألوان مصدر إلهامها عمق منطقة مسقط رأسه، تاركا وراء ظهره التجربة التي خاضها أيام الدراسة، بعيدا عن مختلف الاضاءات اللونية لمختلف مدارس الفنون الغربية ليتعامل
مع الاضاءات المحلية التي تعكس بأمانة ما علق بذاكرة الطفولة من خطوط مرنة منسابة انسياب الكثبان الرملية والحروف العربية على ظهر أول لوح مسك به لحفظ حرف الحرف وحفظ حرف القرآن الكريم بالتباين المتناغم مع صفرة بياض لون الصلصال وبنية لون المداد إضافة إلى ذلك لون سمرة وجوه من حوله وخاصة سمرة وجوه اقرب الناس إليه سمرة وجه مرضعته سمرة وجه تلك الأم الحنون الوجه الذي لن يغادر أبدا حتى وان غادر. ألوان امتزجت بزرقة البحيرات المجاورة لخضرة غابات النخيل وصنعت من نفسها ذاكرة محمد لمين
الرسام الواعد مداني محمد لمين من مواليد 1979 بسيدي سليمان تقرت. شارك في عدة ملتقيات وصالونات فنون تشكيلية بمعظم الولايات، بفكرة وضع نفسه على محك ما هو موجود من تجارب سابقيه، بحثا عن تموقع يعكس ما جاء به من مهارات تقنية باسلوب وألوان مصدر إلهامها عمق منطقة مسقط رأسه، تاركا وراء ظهره التجربة التي خاضها أيام الدراسة، بعيدا عن مختلف الاضاءات اللونية لمختلف مدارس الفنون الغربية ليتعامل
مع الاضاءات المحلية التي تعكس بأمانة ما علق بذاكرة الطفولة من خطوط مرنة منسابة انسياب الكثبان الرملية والحروف العربية على ظهر أول لوح مسك به لحفظ حرف الحرف وحفظ حرف القرآن الكريم بالتباين المتناغم مع صفرة بياض لون الصلصال وبنية لون المداد إضافة إلى ذلك لون سمرة وجوه من حوله وخاصة سمرة وجوه اقرب الناس إليه سمرة وجه مرضعته سمرة وجه تلك الأم الحنون الوجه الذي لن يغادر أبدا حتى وان غادر. ألوان امتزجت بزرقة البحيرات المجاورة لخضرة غابات النخيل وصنعت من نفسها ذاكرة محمد لمين
محمد بوكرش 2006
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق