
العزيز محمد بوكرش
ولتعلم أنك قد سبقت أدباء زمانك وعصرك فيما نهلت لنا منه بوحاً ومكنوناً داخلياً يوحي بالعلم والمعرفة والنظرة الثاقبة والرؤى المتطلعة إلى عالم نظيف، عالم يشبه ولادة الطفل الوسيم.
العزيز أمير كلمة الحق
أغبطتُ نفسي كثيراً لاستجابتك الرفيعة في ملء استمارة الأدباء يكتبون طفولتهم .
واليوم تجدني طامعة وبشغفٍ أن تهديني من ريشتك بعض ألوان لغلاف روايتي مثلث الرافدين مع كلمة صغيرة تكون طاقة من كلمات تنير السطور كما تثير فينا الزهور حب العطور.
نحب العطر كثيراً، لكننا في أحاجي زمن العولمة الرخيصة، ما عدنا نسأل من هو صانع العطر هذا ..!
خالص تقديري وصفاء مودتي
الشهبائية
سها جلال جودت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق